• الرئيسية
  • دوراتنا
    • الدورات المسجلة
  • خدماتنا
    • رخصة المدرب المعتمد
    • التسويق بالعمولة
    • طلب خدمة التسويق
    • حدمة التدريب والتطوير
    • إدارة الحملات الإعلانية
    • التصميم والموشن جرافيك
    • إدارة فنية للقاعات الالكترونية
    • الحقائب التدريبية
  • الاستشارات
    • الطاقم الأكاديمي والاستشاري
    • نموذج الاستشارة
    • السلة

      0
    • تسجيلدخول
    بيفينيتيف
    • الرئيسية
    • دوراتنا
      • الدورات المسجلة
    • خدماتنا
      • رخصة المدرب المعتمد
      • التسويق بالعمولة
      • طلب خدمة التسويق
      • حدمة التدريب والتطوير
      • إدارة الحملات الإعلانية
      • التصميم والموشن جرافيك
      • إدارة فنية للقاعات الالكترونية
      • الحقائب التدريبية
    • الاستشارات
      • الطاقم الأكاديمي والاستشاري
      • نموذج الاستشارة
    • السلة

      0
    • تسجيلدخول

      قصص الناجحين

      • Home
      • Blog
      • قصص الناجحين
      • الضربة التي لم تقتلك تقويك

      الضربة التي لم تقتلك تقويك

      • Date 15 يوليو، 2020
      • Comments 7 comments
      الضربة التي لم تقتلك تقويك

      بهذا المعنى من الكلمات استقبل اللاعب المصري محمد صلاح إجابته على رغبته في الانضمام لنادي الزمالك المصري .. وكانت له آنذاك ضربة موجعة .. ولكن الضربة التي لم تقتلك تقويك .. هذا هو المبدأ الذي نهجه محمد صلاح ..

      بدأ محمد صلاح مسيرته في نادي المقاولون العرب، وكاد ينتقل إلى نادي الزمالك، لكن رئيس النادي في وقتها، رفض انتقاله إلى فريقه معللًا ذلك بأنّه لاعب بخبرة قليلة، ولا يصلح مع الزمالك.. كأي لاعبٍ في موقفه، ربما يكون هذا الخبر من أسوأ الأخبار التي تأتي إليه، فمن طموح العديد من اللاعبين أن يلعب في نادي الزمالك، باعتباره من أقطاب الكرة المصرية، لكن هذه الخطوة غيّرت مسار محمد صلاح تمامًا، فيشاء الله أن ينتقل بعدها إلى فريق بازل في الدوري السويسري، ويبدأ في تقديم أوراق اعتماده هناك كلاعب متميز، ثم تنهال عليه العروض فيختار الانتقال إلى نادي تشيلسي، ثم تنقل بين عدة نوادي إيطالية وإنجليزية، قبل أن يحط الرحال أخيرًا في فريق ليفربول الإنجليزي، حيث تألق في صفوفه خلال موسمه الأول، متصدرًا لائحة هدافي الدوري الإنجليزي، وأصبح أول لاعب مصري يفوز بجائزة أفضل لاعب في منافسات الدوري الإنجليزي..إلى جانب فوزه بالعديد من الجوائز الأخرى.

      هل كان يمكن أن يحقق محمد صلاح حلمه لو أنه تأثَّر بالآراء السلبية من حوله؟ لو أنه سمع الانتقادات الجارحة وسمح لها أن تثبط عزيمته؟!

      لقد وضع نجم الكرة الساطع محمد صلاح آراء الآخرين السلبية وانتقاداتهم خلف ظهره وانطلق.. بل إن آراءهم السلبية زادته إصراراً على بذل جهد يكفي لتحقيق حلمه الكبير،  فأصبح قصة نجاح ملهمة للعالم كله.

      لا تجعل التنمر والآراء السلبية تحبطك أو تحول بينك وبين حلمك الكبير، فآراء الآخرين شأنٌ يخصهم ولا يخصّك.

      * من أقوال محمد صلاح:

      “أخبر نفسي دائماً أنني أحتاج أن أتطور أكثر، وأقول هذا يومياً أنني يجب أن أطور نفسي في جميع الأوقات أكثر وأكثر، وأحقق المزيد”

       

       

      Tag:#تطوير, #قصص_نجاح, #مقالات_تحفيزية, #نجاح

      • Share:
      Asma Ibrahem

      Previous post

      سر النجاح
      15 يوليو، 2020

      Next post

      صناعة المحتوى الرقمي
      30 مارس، 2021

      You may also like

      البطل لا يستسلم
      28 مايو, 2020

        لم يقبل فريق كرة السلة في مدرسة الطالب الثانوي ”مايكل جوردان” ضمه ضمن صفوفه؛ لتواضع مستواه وقصر قامته، عندما عاد إلى منزله في ذلك اليوم ، شعر بخيبة أمل وإحباط ، وقال أنه بكى. لحسن الحظ جاءت والدته إلى …

        7 Comments

      1. Kareem
        27 فبراير، 2022
        رد

        Hello there! Do you know if they make any plugins to help with SEO? I’m trying to get my blog to rank for some targeted keywords but I’m not seeing very good results. If you know of any please share. Thanks!

      2. zola westin
        9 يناير، 2021
        رد

        You produce quality content, I appreciate you

      3. davis dreyfus
        6 يناير، 2021
        رد

        I love surfing on your pleasant site

      4. marcelle darga
        3 يناير، 2021
        رد

        I feel very lucky to follow your page

      5. oystermouse.no
        15 ديسمبر، 2020
        رد

        Wonderful goods from you, man. I’ve understand your
        stuff previous to and you’re just extremely excellent.
        I actually like what you’ve acquired here, certainly like what you are stating and
        the way in which you say it. You make it enjoyable and you still take care of to keep it sensible.
        I can’t wait to read far more from you. This is really a wonderful site.

      6. erotik
        9 ديسمبر، 2020
        رد

        Major thanks for the blog article. Much thanks again. Really Cool. Nedi Rodolfo Osman

      7. film
        23 نوفمبر، 2020
        رد

        I really liked your blog article. Really looking forward to read more. Keep writing. Lorne Marius Alistair

      اترك رداً على erotik إلغاء الرد

      لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

      تصنيفات

      • قصص الناجحين
      • قصص الناجحين
      • مصادر للدورات
      • مقالات مفيدة
      • مقالاتنا
      beefinitive
      beefinitive beefinitive beefinitive
      • الاتصال بنا
      • سياسة الخصوصية
      • الشروط و الأحكام
      • الأسئلة الشائعة
      • الملف الشخصي
      • خدماتنا
      • سلة المشتريات
      • إتمام الدفع
      • الدورات
      • الاستشارات
      • المستشاريين و المدربين
      • انضم الينا
      • Facebook
      • Twitter
      • LinkedIn
      • Instagram
      • Youtube

      جميع الحقوق محفوظة  لشركة بيفينيتيف 2024

      Login with your site account

      Lost your password?

      Not a member yet? Register now

      Register a new account

      Are you a member? Login now